اقتصاد واعمال

إجازة القوانين المتعارضة مع ولاية المالية على المال العام

قال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي دكتور جبريل ابراهيم في تغريدة له إن اجتماع قطاعات مجلس الوزراء أجاز تعديلات القوانين المتعارضة مع ولاية وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي على المال العام.

وتأتي التعديلات لضرورة إحكام ولاية وزارة المالية على المال العام والتحكم في الايرادات و المصروفات بما يحقق الشفافية والعدالة في ضبط الأداء المالي للدولة.

اقرا ايضا

‫2 تعليقات

  1. السودان ان لم يتم إقامة عاصمة إدارية جديدة وسط السودان وابعاد السفارات والقنصليات خارجها باسس حديثة جديدة .لن يتقدم وكل ماحدث منذ الاستغلال و (ليس الاستقلال)إلى اليوم عك فارغ ليس فى مصلحة المواطن او الوطن لمستقبل يطمئن عامة الناس.انما نخب تضحك على الدقون وكفى. لان الخرطوم عقليتها عقلية استعمارية به عوائل وشلل. عصابات تمرست فى الإمساك بزمان امر البلاد والعباد بقالب جاهزة من الفساد الاخلاقى والمالى والاجتماعي حفاظا على وضعها التاريخى المبتذل ومنافعها الشللية . تطوق بمعصمها اي نظام عسكرى ديمقراطي او مهما كانت شاكلته…نعتبر من تجارب كثر مثل الصين من شنغهاي إلى بكين . شنغهاي من فيها كم زرتها لايشبهون الصينيين طول فارع رجل او امرأة ولسان طلق بالانجليزية وعيون كبيرة جدا تركة مستعمر لذا كان ماو حصيفا ونهضت الصين…وكذا من استنبول إلى أنقرة ونهضت تركيا….لما لاناخذ بالتجارب .انه عنت وعقول مقفولة كل لابد ليسرق مندسه من الكيكة الدسمة من عرق الأقاليم وكدها…بهذه القبضة الحديدية وكل مايرد من قول بتنزيل الخدمات للاقاليم كذب فى كذب ونفاق واعلام كاذب مضلل لذا الحل بين قبل أن تستفخل الأمور إلى ما لاتحمد عقباه.المركز فقط له القوات المسلحة والخارجية …وماليا فقط مايسير به هاتين للوطن والمواطن دون تدخل فى شؤون الأقاليم. نواصل

  2. السودان ان لم يتم إقامة عاصمة إدارية جديدة وسط السودان وابعاد السفارات والقنصليات خارجها باسس حديثة جديدة .لن يتقدم وكل ماحدث منذ الاستغلال و (ليس الاستقلال)إلى اليوم عك فارغ ليس فى مصلحة المواطن او الوطن لمستقبل يطمئن عامة الناس.انما نخب تضحك على الدقون وكفى. لان الخرطوم عقليتها عقلية استعمارية به عوائل وشلل. عصابات تمرست فى الإمساك بزمان امر البلاد والعباد بقالب جاهزة من الفساد الاخلاقى والمالى والاجتماعي حفاظا على وضعها التاريخى المبتذل ومنافعها الشللية . تطوق بمعصمها اي نظام عسكرى ديمقراطي او مهما كانت شاكلته…نعتبر من تجارب كثر مثل الصين من شنغهاي إلى بكين . شنغهاي من فيها كم زرتها لايشبهون الصينيين طول فارع رجل او امرأة ولسان طلق بالانجليزية وعيون كبيرة جدا تركة مستعمر لذا كان ماو حصيفا ونهضت الصين…وكذا من استنبول إلى أنقرة ونهضت تركيا….لما لاناخذ بالتجارب .انه عنت وعقول مقفولة كل لابد ليسرق مندسه من الكيكة الدسمة من عرق الأقاليم وكدها…بهذه القبضة الحديدية وكل مايرد من قول بتنزيل الخدمات للاقاليم كذب فى كذب ونفاق واعلام كاذب مضلل لذا الحل بين قبل أن تستفخل الأمور إلى ما لاتحمد عقباه.المركز فقط له القوات المسلحة والخارجية …وماليا فقط مايسير به هاتين للوطن والمواطن دون تدخل فى شؤون الأقاليم. نواصل لم ارسل تعليقا من قبل أكرر لم ارسل تعليقا من قبل…راجعواموقعكم ومحرروه ان جبنوا فيدونا ان خوفا من النشر فيدونا If any pls. Response?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى